وضمن الرئيس الإيراني هذه الرسالة مشاعر الإكبار والتقدير للمجلس الوطني للتأسيس والشعب التونسي عامة علی المنجز الذين قاموا به وعلی جهودهم في إنجاح المسار الإنتقالي معرباً عن تمنياته لتونس كل النجاح ومزيداً من الإشعاع في محيطها الإقليمي والدولي.
وشدد السفير الإيراني علی أن نجاح التونسيين في ختم دستورهم الجديد سيكون فاتحة لمستوی تعاون أرفع بين تونس وإيران.