وفر الثور من أحد المذابح القريبة من الحادث، وخرج إلى الشارع في حالة غضب تدل على أنه سيفتك بمن يعترض طريقه، وهو ما دفع السيارات أن تهدىء السرعة وتنتظر مروره إلى الجانب الآخر من الطريق.