وجرت العادة أن يحظى أميركيون حققوا "إنجازات" أو أصبحوا "رمزا لقضية" ما، بشرف الجلوس إلى جانب السيدة الأولى ميشيل أوباما خلال الخطاب الذي يلقيه الرئيس في مبنى الكابيتول.
وخلال السنة الحالية، دعت السيدة الأولى ناجين من اعتداءات بوسطن وأول لاعب كرة سلة من دوري المحترفين أعلن أنه "مثلي الجنس" جيسون كولينز، وكذلك المديرة العامة الجديدة لـ"جنرال موتورز" ماري بارا.