وحسب ما ورد في موقع "كلنا سوريا" جاء في "الفرمان" ، "فمن يريد التوبة فباب التوبة مفتوح لغاية 29-1-2014 ، وبعدها ستغلق إلا إذا تم فتحه من والي الرقة"!
واضاف الموقع : يبدو واضحاً أن السبب في توقيع كتاب التوبة من نائب الوالي لكي لا يفتح أبدا، مما يعني توَقع حدوث المزيد من المجازر الجماعية والقتل بالسيف في الأيام القادمة، وذلك لغياب الوالي وانشغاله بأمور الولاية في أمة الإسلام!
وتابع "لكن هل يعني كتاب داعش إنها لم تقاتل بل كانت تدافع عن شرع الله على الأرض، من خلال إعدام الناس أو تجويعهم أو تجليدهم أو تهجيرهم، ومن ثم تدمير بيوتهم بعد نهب ممتلكاتهم؟"
وهذا نص كتاب التوبة: