وافاد موقع "دي برس" اليوم الجمعة ان الخطاب اشتمل على قائمة بأسماء الدعاة السعوديين.
وقالت البعثة السورية الخميس: "إن هؤلاء الدعاة يعملون من خلال خطبهم في المساجد على إذكاء مشاعر الكراهية، ويدعون إلى قتل أبناء الطوائف الإسلامية المختلفين معهم في المذهب العقائدي".
ورفض نائب المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة فرحان حق التعليق على الخطاب ، وقال: "إن موقف بان كي مون واضح منذ اندلاع أعمال العنف في سوريا بأن الحل الوحيد للصراع هو اعتماد الحوار والمفاوضات سبيلا لإنهاء الأزمة".
واوضح فرحان في المؤتمر الصحفي اليومي أن الأمين العام للأمم المتحدة حذر مرارا من تداعيات عسكرة الصراع الحالي في سوريا.