واطلق المئات من عناصر النظام القنابل الغازية لتفريق المحتجين لمنعهم من الوصول الى الدوار الذي انطلقت منه الثورة في الرابع عشر من شباط فبراير الفين واحد عشر.
واقتحمت قوات النظام منطقة الديه لملاحقة المواطنين مستخدمة الرصاص والقنابل المسيلة للدموع بكثافة ما ادى الى اصابة العديد بحالات اختناق بعضهم من النساء والاطفال .
كما قمعت قوات النظام مسيرات عاشورائية خرجت في مناطق اخرى مستخدمة الرصاص وقنابل الغاز لتفريقها.