وتعقد الجلسة بناء على طلب مشترك قدمته فرنسا والولايات المتحدة وبريطانيا ولوكسمبورغ وكوريا الجنوبية، ودعت هذه الدول إلى توجه خبراء الأمم المتحدة في مجال الاسلحة الكيماوية الموجودين في دمشق إلى مكان الحادث للنظر في الأمر.
واعتبرت روسيا ما جرى استفزازا، وسلمت باريس ولندن وواشنطن وبرلين طلبا رسميا إلى الامم المتحدة للتحقيق في هذه الاتهامات التي نفتها الحكومة السورية.