واشار العودة الى أن المصلحة الإسلامية تقتضي أن تترك القضية السورية للسوريين، موضحا أن السفر الى سوريا لن يغير كثيرا من مسار المعركة.
وأكد العودة أن الأصل في ثورات الربيع العربي هو أن الشعوب انتفضت سلميا للمطالبة بحقوقها مثلما كان في مصر وليبيا وتونس واليمن.
وشدد العودة على أن أخطر ما يهدد المشاريع الإسلامية هو الاختلاف وعدم القدرة على التعامل الإيجابي عبر التقارب والتوافق.