من جانبه قال محمد ظاهر المسؤول الكبير في شرطة كابول ان 3 مدنيين قتلوا واصيب 24 آخرون بجروح بينهم حراس في حصيلة اولية للتفجير.
واشار الى ان الهجوم وقع بواسطة قنبلة يدوية الصنع ولم يكن هجوما انتحاريا.
فيما اوضح احد افراد اوساط البرلماني ان "الهجوم كان يستهدف محمد محقق الذي نجا منه سالما" مشيرا الى انه "وقع امام مكاتب اللجنة الافغانية لحقوق الانسان".
ووقع الاعتداء قبيل قليل على اعلان كرزاي ان القوات الافغانية تولت الثلاثاء السيطرة الامنية على مجمل مناطق البلاد لتحل بذلك محل القوات الاجنبية التابعة للحلف الاطلسي.