ويأتي المنع ضمن سلسلة من التضييقات على شخصيات خليجية واقليمية، دينية وثقافية من دخول البلاد، في ظل استمرار الانتقام من فئة واسعة من المجتمع على أساس طائفي ومذهبي ومعاداةً من آل خليفة لأتباع أهل البيت.