وأشرار عباس إلى أن النمسا كانت من الداعمين لإقامة تسوية شاملة وعادلة في المنطقة على أساس حل الدولتين، وإقامة دولة فلسطين المستقلة لتعيش جنبا إلى جنب بسلام وأمن مع إسرائيل.
وأوضح أنه تطرق أثناء لقاءه نظيره هاينز إلى آفاق عملية التسوية في منطقة الشرق الأوسط، وأطلعه على الجهود التي تبذل الآن لاستئناف المفاوضات على أساس حل الدولتين.
وقال: "تحدثنا حول خطر الاستيطان واستمراره على الأراضي الفلسطينية وبالذات منطقة القدس، وكذلك أوضحت الوضع الاستثنائي لآلاف الأسرى الفلسطينيين الذين يعانون وراء القضبان.