وجاء في التقرير أن "ايران حققت تقدما العام الماضي وأنها لم تقرر أصلا الخروج عن الطبيعة السلمية لأنشطتها".
واكد كلابر في تقريره انه حتى لو احرزت طهران تقدما على صعيد برنامجها النووي فاننا "نرى انها لن تستطيع ان تحول بشكل آمن المواد وتنتج اليورانيوم للاستخدام العسكري من دون ان يكشف امر انشطتها".
واعتبر ان لدى الولايات المتحدة وحلفاءها وسائل الضغط للحيلولة دون اتخاذ هذا القرار نظرا لان القادة الايرانيين يزنون مخاطر خيارهم وبالتالي فان الايرانيين لا يسعون ايضا الى الدخول في مواجهة مباشرة مع الولايات المتحدة، حسب تعبيره.