وخلال الإعتصامين تحدث عدد من الشخصيات التي دعت الشعب الفرنسي إلى السعي والضغط على حكومته لإطلاق سراح عبد الله.
وشددوا على ضرورة أن تحترم فرنسا تاريخها وسيادتها كدولة حرة وألا تتحول إلى غوانتانامو بأوامر أميركية.
وهتف المشاركون بالاعتصام ضد فرنسا، متسائلين عن ادعائها بالتحرر والمساواة، مهددين باغلاق ابواب المركز بشكل تحذيري اذا لم يتم اطلاق سراح عبدالله.
يذكر أن عبد الله معتقل لدى فرنسا بتهمة اغتيال دبلوماسيين أميركي وإسرائيلي في باريس عام الف وتسعمئة واثنين وثمانين.