واول من وصل الى البلاد كان الرئيس التشادي ادريس بيبي، بعدما وصل وزراء خارجية الحركة الى مطار طهران الدولي حيث رحبوا باحتضان ايران للقمة السادسة عشرة لحركة عدم الانحياز.
من جهته اكد الرئيس المصري محمد مرسي الذي سيصل الى طهران أن العلاقة مع إيران قائمة على التوازن مشدداً على أن مصر ترفض أي عدوان خارجي على إيران.
وفي مقابلة مع وكالة رويترز أكد الرئيس المصري السعي لحل الأزمة السورية بالطرق السياسية والسلمية. رافضاً أي تدخل عسكري فيها.