وقالت المنظمة ومقرها باريس في تقريرها بعنوان" أفاق الهجرة الدولية لعام 2012 " بينما تشير إلى أن الزيادة كانت "طفيفة " حتى الآن :" تشير الأدلة المتوفرة حاليا إلى أن الهجرة من تلك الدول تزايدت فعلا"، وسجلت إسبانيا في عام 2011 أن عدد المهاجرين منها أكثر من القادمين إليها - بما في ذلك المواطنون الإسبان والأجانب الذين استقروا فيها - وذلك للمرة الأولى منذ أن بدأت بشكل محدد في تتبع مسار الهجرة.
ومعظم المهاجرين الذين زاد عددهم بنحو 100 ألف شخص من الأجانب الذين غادروا أسبانيا، وتعاني إسبانيا من ارتفاع معدل البطالة وتفشي الشائعات بأنها ربما تكون في حاجة إلى الحصول على حزمة إنقاذ دولية كاملة.