وقبيل وصوله أكد الكرملن في بيان أن وقف إطلاق النار وإنهاء العنف في سوريا أمر صعب ما لم يتوقف الدعم الخارجي المسلح والسياسي للمعارضة.
وفيما تستعد أنقرة لاستقبال مؤتمر دولي ضد دمشق، هدد حزب العمال الكردستاني بفتح جبهة حرب إذا تدخلت أنقرة عسكريا في سوريا.
ومن المقرر أن يلتقي أنان الرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف ووزير خارجيته سيرغي لافروف اليوم الأحد.
وسيتم خلال هذا اللقاءات مناقشة رد الرئيس السوري بشار الأسد والإجراءات التي من شأنها تطبيق النقاط المطروحة لحل الأزمة.
وفي السياق ذاته سيزور أنان بكين في السابع والعشرين والثامن والعشرين من الشهر الجاري لمناقشة الملف السوري.