يسرد الطفل الفلسطيني خالد جنيد، البالغ من العمر 14 عاما، تفاصيل مؤلمة من اعتقاله وتعذيبه على يد جيش الاحتلال، ثم تركه وحيدً في جنوب غزة دون أمه وإخوته.