يؤكد ناشطون يمنيون أن مصلحة الأميركي من استمرار العدوان على الشعب اليمني هو بيعه للسلاح بشكل كبير جدا في المنطقة كما كان ملاحظاً خلال السنوات الثمانية الماضية.