انتشار الفيروس التاجي (كورونا Corona) المميت أدى إلى إغلاق المسجدين الكبيرين في مكة والمدينة ، وهو أمر محزن ومؤلم للمسلمين الذين يعيشون في كل ركن من أركان العالم.