مر مئة يوم على وصول الرئيس التونسي قيس سعيّد إلى سدة الحكم، وهي مدة تميزت بتجاذبات سياسية حادة دفعته ليصبح في وسط المعترك السياسي في ظل عدم تشكيل حكومة جديدة حتى الآن.
ردت حركة النهضة التونسية على اتهامها، بتلقي دعم خارجي، في الانتخابات الرئاسية، والتشريعية.
كشف رئيس مجلس نواب الشعب التونسي بالنيابة، والقيادي بحركة النهضة عبد الفتاح مورو، أن مسألة ترشحه للانتخابات الرئاسية المقبلة "أمر وارد"، وأن "الباب يبقى مفتوحا".