وافاد المركز الفلسطيني للاعلام الاحد ، ان مصادر محلية قالت إن اجتماعا ضم كوادر من منظمة الشبيبة التابعة للحركة في منزل القيادي الفتحاوي عبد الله أبو سمهدانة، تحول إلى ساحة عراك وتراشق استخدمت فيه الأيدي والكراسي قبل أن يستخدم أحد المشاركين السلاح الناري.
وذكرت المصادر إن الاشتباكات اندلعت بين المؤيدين للهارب دحلان، وآخرين يؤيدون محمود عباس في قراره فصل دحلان وكل المؤيدين له.
وكانت وسائل إعلام مقربة من دحلان ذكرت أن عباس بدأ بقطع رواتب مؤيدين لدحلان، أبرزهم ماهر مقداد وهو أيضا هارب من قطاع غزة.