العالم – باختصار
مشروع القرار الأميركي الأوروبي حظي بتأييد 19 دولة من أصل 35.
ردت طهران بتشغيل أجهزة طرد مركزي جديدة ومتطورة.
خبراء: الجانب الغربي يتحرك وفق خريطة طريق عدائية لتفعيل آلية الزناد.
قاليباف: الإجراءات غير البناءة تجعل الدول تتحرك خارج إطار الوكالة للحفاظ على أمنها الوطني.
هذه الاجراءات تنفذ لحماية مصالح البلاد وتطوير الصناعة النووية السلمية.
كانت سياسة إيران المبدئية دائما تقوم على تعاون البناء مع الوكالة الدولية الطاقة الذرية.
وذلك ضمن إطار الحقوق والواجبات المنصوص عليها في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية.
وقد عملت الحكومة الإيرانية الحالية على تعزيز التعاون مع الوكالة بهدف حل القضايا العالقة.
مع ذلك قامت كل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا والولايات المتحدة بالتنصل من التزاماتها بالاتفاق النووي.
أكدت إيران استعدادها لتفاعل البناء مع الأطراف المعنية على أساس المعايير القانونية الدولية.
كما شددت طهران على حماية حقوق ومصالح الشعب الإيراني وتطوير برنامجها النووي السلمي.
ترى إيران أنها بحاجة إلى مفاوضات جديدة واتفاق جديد بشأن برنامجها النووي.
عراقجي: الاتفاق النووي لم يعد له أي فائدة وبالتالي فإن المفاوضات للإحيائه أصبحت عديمة الجدوى.
إقرار المشروع الأميركي الأوروبي يمهد الطريق لمزيد من التوتر بين إيران والغرب.
للمزيد إليكم الفيديو المرفق..