العالم - انقلاب الصورة
اغتيالان مزدوجان بفارق 12 ساعة فقط بين الضاحية الجنوبية في بيروت وآخر في طهران باغتيال رئيس المکتب السياسي لحرکة حماس اسماعيل هنية.
بعد ذلک بلغت الاتصالات والتحرکات الدبلوماسية مع طهران ذروتها وکان الهدف منها واحد وهو ثني ايران عن الرد القاسي علی اغتيال ضيفها الشهيد اسماعيل هنية.
أطراف اقليمية ودولية طلبوا من طهران خلال الايام الماضية بإعادة النظر في قرارها بالرد وذلک لتجنب حرب اقليمية شاملة.
لکن في المقابل يبدو ان هذه المحاولات باءت بالفشل، فقد أعلن رئيس مجلس الشوری الايراني محمد باقر قاليباف ان مجلس الشوری الايراني بالنيابة عن الشعب يطالب برد رادع وحافظ للمصالح الوطنية ويليق بالانتقام للضيف الشهيد اسماعيل هنية، فلامجاملة من جانب طهران علی خطوطها الحمر.
للمزيد من التفاصيل شاهد الفيديو المرفق..