العالم _ هاشتاغ
كلام إبراهيم كان ردا على حرص شولتز على دعم كيان الاحتلال الإسرائيلي في مؤتمر صحافي مشترك في ألمانيا.
رئيس الوزراء الماليزي انتقد انحياز الغرب للاحتلال وحصر القضية في أحداث السابع من أكتوبر.
إبراهيم توجه إلى المستشار الألماني بالقول.. "أين تركنا إنسانيتنا"؟ ولماذا هذا الموقف المتناقض تجاه عرق ما دون غيره
الناشطون على مواقع التواصل تابعوا كلام رئيس الوزراء الماليزي باهتمام، تعليق من "فجر" وفيه. رئيس الوزراء الماليزي أنور ابراهيم يوبخ ألمانيا والغرب وهو في عقر دارها وأمام مستشاريها، واصفا سياساتهم بالنفاق والعنصرية والتمييز.
"حسن الموسوي" كان له تعليق أيضا. لم يتحمل رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم نفاق ووقاحة المستشار الألماني فأعطاه الرد الذي يستحقه.
أما "محمد صلاح" فكتب متوجها إلى رئيس الوزراء الماليزي. عفوا دولة رئيس الوزراء الماليزي.. أمثال أولاف شولتس لا ينتمون إلى الإنسانية.. إنهم وحوش جبناء ببذلات أنيقة وياقات بيضاء.
كي تكون مع الحق يكفي أن تكون إنسانا بغض النظر عن انتماءاتك الدينية والإثنية والسياسية.. في مدينة نيويورك الأميركية.. مواجهة بين يهود داعمين للقضية الفلسطينية وبين داعمين للصهيونية. اليهود المناهضين للصهيونية اتهموا الطرف المقابل ببيع ممتلكات تعود للفلسطينيين وسرقة التراث الفلسطيني.
مناصرو القضية الفلسطينية أكدوا دعمهم لحقوق الشعب الفلسطيني ورفضهم لكل أشكال الصهيونية التي تخدم مصالح كيان الاحتلال.
من تفاعل الناشطين مع هذا الموضوع رصدنا بعض التعليقات ونبدأ مع "حسام" الذي كتب. شكرا شكرا شكرا من القلب للمقاومة الوطنية الفلسطينية المسلحة التي إنارة عقول البشرية، وأنسانية الإنسان الحر بهذا العالم.
"عبير عطية" بدورها كتبت. كل التحية والتقدير لمجموعة يهود ناتوري كارتا الرافضين للصهيونية والذين يمثلون الديانة اليهودية المتدينة فهم يلاقون مضايقات كبيرة من الصهاينة لدفاعهم عن حق الشعب الفلسطيني.
التعليق الاخير من حساب "بيسكادول" الذي كتب. ليس كل اليهود صهاينة. المشكلة مع الصهاينة المفسدين.
حظر تيك توك.. الولايات المتحدة تقرر حظر التطبيق الصيني في خطوة قد ترفع أسهم المواجهة بين البلدين. مجلس النواب الأميركي صوت على قرار يمنح شركة تيك توك مئة وخمسة وستين يوما لسحب بيانات المستخدمين قبل حظر التطبيق.
الحكومة الأميركية زعمت أن قرار الحظر مرجعه إلى ما أسمته تلاعب التطبيق بالرأي العام الشعبي لاسيما قبل الانتخابات.
هذه الخطوة وصفها الناشطون بأنها مناورة قبل الانتخابات الأميركية في محاولة لاستقطاب أصوات الناخبين.
طبعا موضوع تيك توك وحظره في الولايات المتحدة حظي بتفاعل واسع على مواقع التواصل.
لدينا هنا تعليق من "جنات" وفيه. لو الجمهوريين والديمقراطيين اتفقوا على حظر تيك توك يبقوا بيجهزوا صفقه شراء لو ما فيش مصلحه يبقي دي افضل تذكره لكسب اصوات الشباب
"محمد علي شتا" في المقابل كتب. المفروض الصين تحذر ميتا وتويتر وكل التطبيقات الامريكية.
أما حساب "ايمانوشكا" فعلق. المثير للسخرية أن دولة تدعي قيادة العالم، أصبح شغلها الشاغل حظر تيك توك للحفاظ على مواطنيها من تأثير هذا التطبيق. أين الديمقراطية في هذا الإجراء، وهل وافق عليه المواطنون الأمريكان؟! وبالتالي يفضل ألا تبرر الولايات المتحدة هذا الإجراء بحماية مواطنيها
أنت تدعم إسرائيل لأنها تشبهك.. هذا ما قالته إحدى الناشطات الأميركيات لأحد داعمي كيان الاحتلال في اجتماع لمجلس مدينة رالي في ولاية كارولينا الشمالية الأميركية. حين تكون أشقرا وذا عيون زرقاء فيحق لك أن تلعب دور الضحية.. هذا للاسف واقع الرؤية الغربية لحقوق الإنسان.
التفاصيل في الفيديو المرفق..