العالم- فلسطين
وتتخذ سلطات الاحتلال عدة أشكال ومبررات لهدم المنازل الفلسطينية، أبرزها: هدم المنشآت بحجة عدم الحصول على ترخيص للبناء او الهدم بحجة الاحتياجات الأمنية الإسرائيلية أو وجود المنشأة في مناطق عسكرية او الهدم كسياسة عقاب جماعي في حال تنفيذ عمليات تؤدي لمقتل إسرائيليين.
وأثار هذا الموضوع ردود فعل متعددة في مواقع التواصل الإجتماعي حيث فاطمة فتوني غردت "المستوطنون الإسرائيليون يعتدون على الفلسطينيين دائماً بحماية من شرطة الاحتلال، إضافة إلى هدم منازلهم وتشريدهم، وقتل الأطفال وسجن القاصرين. كل هذا تفعله "إسرائيل". التمسكن ولعب دور الضحية لا يليق بالمحتل".
كما كتب علي الشنيفي: "قتل الأطفال و النساء و المدنيين الفلسطينيين أهل الأرض المحتلة، و هدم الأبراج والدور السكنية ليس نصرًا، بل هو تعبير عن إحباط يشعر به الصهاينة ، و يدل على قلة حيلتهم!".
وجاء في تغريدة علی حساب "سعوديون مع الاقصى" :"هدم بيوت الفلسطينيين، أصبحت عمليات ممنهجة يتبعها الاحتلال دومًا."