ففلسطين بمظلوميتها كانت ولازالت متلازمة مع اهداف الثورة وقيمها من اجل ذلك قوة غايتها مؤازرة المستضعفين ودعم المحرومين والمضطهدين على هذه البسيطة لرفع ظلم واستعادة حق سليب.
من اجل ذلك كان فيلق القدس وبه بدأت التحولات الجذرية في مجرى صراع مع غاصب تناط به مهمة تأديب دائما من يخرج عن مشيئة الاستكبار العالمي وكانت بصمته في انتصارات المقاومة في فلسطين ولبنان وسوريا والعراق واليمن.
بصمة النصر هذه دمغها من يكتبون فصول حياتنا عزة وفخرا وكرامة وما قاسم سليماني فارس الميادين والحروب وعاشق فلسطين وشهيد قدسها ومحرابها الا احد الرموز الكبار في صنع هذه الانتصارات التي تمهد لحرب تتبير بجند الله وحزبه في فلسطين كل فلسطين وما النصر الا من عند الله.
فيلق القدس.. الدور والانجازات موضوع نقاش احدث حلقة من برنامج نوافذ.
وشارك في نقاش هذه الحلقة كل من الباحث في القضايا الاقليمية طلال عتريسي والباحث السياسي هادي قبيسي والقيادي في حركة حماس اسماعيل رضوان.