العالم - العالم الرقمي
موتورولا جي 6، ويبلغ سعره في السوق الأمريكي 250 دولار، ويحتوي على شاشة 5.7 بوصة مشرقة وواضحة وملونة تملأ معظم جزءه الأمامي.
وعلى الرغم من حجم شاشته الكبير ، إلا أنه يبدو رفيعاً وسهل الحمل، ويشتمل الهاتف أيضاً على أحدث إصدار من نظام تشغيل "أندرويد" (أندرويد أوريو).
ولكن تكمن أكبر مشكلة في هذا الهاتف في أن كاميراتيه الأمامية والخلفية، تنتج صوراً جميلة في ضوء النهار الساطع ولكنها تصبح بطيئة وباهتة ومملة في الإضاءة المنخفضة، بما في ذلك الصور التي يتم التقطاها في الأماكن الداخلية.
آيفون إس إي ولكنه يفوق 349 دولار فقط لكن عمره لا يتجاوز العامين، ولكن قد تكون مشكلة الهاتف الوحيدة هي في صغره حجمه، وشاشته التي لا تتعدى 4 بوصات، وهو ما يجعل الكتابة من خلاله صعبة.
إل جي كي 30 سعره 200 دولار، ويتمتع بشاشة جيدة نسبياً، ومكبر صوت لائق، وبنية متينة.
كما أنه يعمل بسلاسة في الاستخدام اليومي، ولكنه يفتقر إلى دعم شبكات الإنترنت اللاسلكية "واي فاي" بتردد 5 غيغاهيرتز، وهو أمر محبط بالنسبة لمعظم الهواتف التي تقل قيمتها عن 200 دولار.
أما كاميرته فتعد من بين أفضل الخيارات في مجال الهاتف الفرعي الذي يقل عن 300 دولار، فهو يعرض صوراً جيدة طالما تم تصغيرها على الهاتف، ولكن عند تكبيرها فإن الكاميرا تكافح لعرض أي تفاصيل بالكاد.
هواوي أونور 7 إكس سعره هو 199.99 دولار، ومميزاته هي منح شاشة ساطعة تنبض بالحياة، وأداء سلس، وعيوبه هي عدم دعمه لشبكات الإنترنت اللاسلكي "واي فاي" بسرعة 5 غيغاهيرتز، بالإضافة إلى صعوبة في حمله بسبب كبر حجمه.
سامسونج غالاكسي جيه 3 يباع في السوق الأمريكية بـ 144.99 دولار، ويتمتع بشاشة جيدة وأداء سلس، ولكن ما يعيبه هو عدم وجود قاريء لبصمات الأصابع وعدم دعمه لشبكات الإنترنت اللاسلكي "واي فاي" بسرعة 5 غيغاهيرتز.