فمن القاع في لبنان إلى الكرادة في العراق إلى جدة والمدينة المنورة والقطيف في السعودية إلى تركيا وإيران وبنغلادش وباكستان وأفغانستان وغيرها يضرب الإرهاب التكفيري الانتحاري ضرب عشواء مستفيدا بالأصل من فكر ومدارس تكفيرية منتشرة وتمويل ودعم مكشوف.
لماذا يصعد الإرهاب التكفيري هجماته الانتحارية ؟
من يقف وراء موجة الانتحاريين ويغذيها فكريا وإعلاميا ؟
لماذا تبقى دعوات التوحيد ضد التكفيريين دون تطبيق ؟
ألم يحن الوقت بعد للعمل على محاربة الفكر التكفيري وتجفيفه؟
الضيوف:
احمد بان- خبير في الحركات الاسلامية
شادي احمد- باحث وكاتب سياسي
فائز الشرع- باحث واكاديمي