وفيما يأمل الارمن في ان يتحدث البابا عن "ابادة" جرت في عهد السلطنة العثمانية؛ و"هي كلمة ترفضها تركيا بشدة وتؤكد ان ما حدث هو مجازر بين الاتراك والارمن"، ستكون ماساة العديد من القتلى المسيحيين الارمن الذي عاشوا المجازر والتهجير في تاريخ مضطرب، في قلب الزيارة.
وسيوجه البابا خورخي برغوليو رسائل من اجل "السلام" و"اللاجئين" و"حقوق الاقليات" في شرق اوسط يشهد نزاعات، كما سيمد اليد لكنيسة الرسل الارمنية التي انفصلت عن الكنيسة الكاثوليكية منذ القرن الرابع.
المصدر: (أ ف ب)
2