إلا أن الاحتلال قال إنها هدنة مقابل هدنة وقابلة للتمديد , تنحصر الخيارات أمام المقاومة في القاهرة ما بين القبول بشروط الاحتلال والتنازل عن جزء من شروطها أو المضي قدماً في المواجهة العسكرية والتي تبدو أكثر صعوبة بعد الهدنة الآن في تعبير آخر بين السلة والذلة , يقول محلل سياسي إن المفاجأة سوف تحدث إن قبل الاحتلال بالنود العريضة لخشروط الفلسطينيين فيما تؤكد المقاومة أن يدها على الزناد مع اقتراب انتهاء موعد هدنة اثنين وسبعين ساعة
الضيوف:
داوود شهاب- الناطق باسم الجهاد الاسلامي
عدنان أبو عامر- الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني
علاء الريماوي- الخبير في الشؤون الاسرائيلية
د أحمد السيد أحمد- باحث في مركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية