وكانت كلمات الرسالة ترسم حال الكثير من أطفال غزة حيث قال الفتي أن الأطفال جزء منهم تحت الأنقاض والبعض الأخر في الخيام فكان نصيبه من الجزء الاول حيث دمر الجيش الاحتلال منزله واستطاعت طواقم الاسعاف انتشاله بصعوبة.