وأكدت القوى الوطنية الديمقراطية المعارضة ان ابسط اختبارات الحوار تترنح امام محاكمة خليل المرزوق وهو احد أعضاء فريق الحوار وفي نفس الوقت يحاكم.
واعتبرت القوى الوطنية استمرار محاكمة المرزوق بقضايا كيدية تتناقض مع ابسط مقومات خطابه وخطاب المعارضة وادبياتها وهو ما يعكس سياسية المحاكمة وأنها تستهدف كل العمل السياسي وتعمل على استهداف كل بارقة امل يمكن ان تشكل إمكانية للخروج من الأزمة.