الفيلم يروي حكاية فتاتين، تضطران الى تمضية ليلة خارج البيت في زحمة الشوارع وصخب المدينة، ويتطرق الفيلم من خلالهما للموضوع النووي الايراني ومواقف الدول الغربية تجاه هذا الموضوع.
وقال احمد زاده في حديث صحفي: "الشبان الايرانيون يدعمون دولتهم في دفاعها عن حق استخدام الطاقة النووية السلمية، واحاول من خلال الفيلم ان اسلط الضوء على هذه المسألة".
واضاف احمد زاده: "لم نتفق مع الممثلين الذين سيجسدون العمل؛ الذي سيضم اربعة شخصيات اساسية، وسنصوره في شوارع العاصمة طهران خلال 40 جلسة على الاغلب".
واكد احمد زاده: "سنبدأ عملية التصوير بعد شهر تقريبا، وبالتأكيد سنشارك من خلاله في الدورة الثالثة والثلاثين من مهرجان فجر السينمائي الدولي".