وأكد ان الهدف الأول هو التشديد على الإلتزام الصلب للولايات المتحدة تجاه الكيان الاسرائيلي أما الهدف الثاني فهو التأكيد ان الشرق الأوسط يتحول الى منطقة قاسية جداً بالنسبة للكيان الإسرائيلي مع تحديات صعبة من قبل مصر وسوريا وايران وبالتالي فانه يتوجب على الولايات المتحدة ان تقف بحزم الى جانب الكيان.
اما الهدف الثالث فهو توجية رسالة مباشرة الى ايران مفادها أن كافة الخيارات موجودة على الطاولة بما في ذلك الخيار العسكري.
وقال انه ينوي ان يجعل من زيارته زيارة تضامن مع الكيان الأسرائيلي فيما يقوم الهدف الرابع على ايجاد حل للقضية الفلسطينية معترفاً بضآلة هذا الإحتمال.
واضاف انه خلا زيارته الى رام الله سيقول ان السلام ممكن ولكنه صعب لأن الفلسطينيين ملزمون بإتخاذ خطوات من اجل السلام.
من جهته قال القيادي في حركة الجهاد الفلسطيني (خالد البطش) ان الجماهير الفلسطينية لن تسمح لأوباما من دخول المسجد الأقصى تحت حراسة الإحتلال وان المقدسيين سيتصدون له وسيمنعونه وسيرجمونه بالإحذية.