وقمعت قوات النظام هذه المناطق ومارست عقابها الجماعي ضد المواطنين فيها، واستخدمت مختلف الأسلحة ومنها المحرم دولياً ضد المواطنين السلميين الذين خرجوا للتعبير عن رفضهم للدكتاتورية ومطالبتهم بالتحول الديمقراطي في البحرين.
تسببت قوات النظام في البحرين نتيجة تعاطيها الوحشي وفي إصابة عشرت الجرحى بعضهم إصابتهم خطرة، نتيجة العنف الرسمي الذي يأتي للإنتقام من المطالبين بالتحول نحو الديمقراطية في الذكرى الثانية لإنطلاق الثورة في البحرين حيث أصيب العديد من المواطنين بالرصاص الإنشطاري المحرم دولياً.