وتجمع المتظاهرون الغاضبون الذين لبوا نداء نقابات ومجالس مدنية ودينية امام مقر الحكومة وسط بريشتينا حيث انتشرت تعزيزات امنية وقوات مكافحة الشغب.
وطالبوا سلطات كزسوفو بالتحرك لوقف هذه المجازر ووصفوا حكام بلغراد بالمجرمين والارهابيين ودعوا المجتمع الدولي للتحرك وتقديم المسؤوليين عن تلك الاعمال الاجرامية الى المحاكم الدولية.