وبدأت تفاصيل الواقعة بتلقي قسم شرطة مدينة نصر أول بلاغاً من شقيقة القتيلة أفادت فيه بأن هاتفها مغلق منذ 5 أيام، فأسرعت نحو منزلها للبحث عنها بأرض الجولف بمدينة نصر، وطرقت عليها باب مسكنها فلم تستجب، ما دفعها لتحطيم باب الشقة بمساعدة سكان العقار، ليفاجئوا جميعاً بجثتها مذبوحة وغارقة في دمائها داخل غرفة نومها.
وقد تبين إصابتها ب10 طعنات متفرقة بجميع أنحاء جسدها، حسب صحيفة المشهد.
وأمرت النيابة بتشريح جثتها وسرعة تحريات الأجهزة الأمنية حول ملابسات الواقعة، لكشف أسباب الجريمة ومن يقف خلفها.